Monday, August 11, 2008

من شان يوم الاحد .. قبل الشمس ما تطلع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لست من ذلك النوع ممن هم يهتمون بـ الجرائد
فاعرف بعضهم يعتبر اهم شيء في يومهم قراءة الجريدة
مع اني من المحبين للقراءة
ولكن في هذا الزمن لا يوجد الوقت لاقرأ الجريدة
وان "لا سمح الله" اشتريت جريدة .. فمن الاستحالة اني اقراها كاملة << كما يحصل مع الوالدة .. تقراها حرف حرف
اقرأ العناوين .. والقليل من المقالات.. اقرأ بدايتها ثم انتقل الى عنوان اخر
ولكن الفترة الاخيرة حصل تحول غريب
فكل صباح احد << مب صباح اربعاء .. يعني مب مجلة ماجد
فاصل اعلاني: يالله ياموزه معانا.. انتي و حصه و راشد.. من شان يوم الاربع.. قبل الشمس ما تطلع.. نجري و نشتري ماجد
منذ الصباح الباكر .. اهرع الى بقالة لاشتري جريدة
ابدأ بتقليب الصفحات سريعا سريعا .. لاصل الى احدى الصفحات الاخيرة في تلك الجريدة واقرأ المقال حرفا حرفا
لا اعلم لماذا .. لعله هوس او شعور ان اسمي سيكون هناك يوما ما
من يدري .. والاغرب من ذلك هي السرعة التي اقوم بها بتقلبة الصفحات
وكأني ان لم اسرع في فتح تلك الصفحة .. سيحذف
كثير من الاشياء اقوم بها .. لا اعرف لها سببا منطقيا لفعلها
^^
هذا المقال كتبته لنفسي .. يعني مب لازم حد يفهم شي
واعتقد هذا حقي لان هذي مدونتي

6 comments:

Anonymous said...

السلام عليكم
من قراءتي للمقال ما بقول الا الله يشفيك هههه

محمد وافي said...

عليكم السلام والرحمة ..
اول شي اقدر لك مرورك

سمعت هذه الابيات .. هذا انا انقلها اليك

لو كنت تعلمُ ما أقول عذرتني
أو كنت تعلم ما تقول عذلتكا
لكن جهـلت مقالتي فعذلـتني
وعلمتُ أنك جاهلٌ فعـذرتكا

Anonymous said...

رد قوي مالي غير السكوت

MiSs.nOoNa said...

وعليكم السلآم ورحمة الله وبركآته =)

القـرآءه شيءٌ ممتع =)
كتبت فآأبدعت هنـآ =)
حتماً ستنال مآتريده ان شاء الله =)

دمت بخير ^.^

Miss Qatar said...

مجرد انسان

اعذرني على التطفل بينك وبين مقالتك

يقولون ما من محبه الا من بعد عداوة

ممكن هالشي اللي صاير بينك وبين الجريدة
وممكن عجبك اسلوب الصحفي فحبيت تتابع مقالاته

الـ "الممكنات كثيرة" ومحد يعرف الصح الا انت D:

تقبل تحياتي

محمد وافي said...

محمد حيدر .. اشكرك على مواصلة المتابعة.. هذي الابيات لابو الـشعر
ابحث عن قصتها .. جميلة

مس نونا
فعلا القراءة جميلة .. ولكن قد لا انال .. فكم تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن

مس قطر
الممكنات كثيرة ولا يعرف الصح الا انا << اصبتي في هذي
وخل المغزى في صدر الكاتب