اليوم الأول في العيد

الله اكبر الله اكبر .. لا اله الا الله

الله اكبر الله اكبر .. ولله الحمد

,

جاء العيد .. وكما قال الاول .. بأي حال عدت يا عيد

,,

لأول مرة اتجرأ أن اقولها جهرا

ما ان يأتي العيد ابدأ احس بالكآبه

,,

لا لسبب .. ولكن مشاعر لا اعرف لها اصلا

,,

والآن بعد مضي نصف اليوم ودخول وقت المساء

طبعا قضيت الوقت كامل بعد صلاة الفجر بالنوووووم هروبا من الواقع كالعاده

,,

كنت اظن اني الوحيد اللي احزن في العيد

لكن اكتشفت انه غيري الكثير ممن عيدهم ضيق

حتى توني توني اقرأ موضوع عن احدهم يقول انه لم يعد يذوق طعم العيد من عشر سنوات تقريبا

بل الادهى من ذلك

اني امس رحت عند الوالدة اقول لها امي انا ما احس طعم للعيد واضايق في العيد

قالت والله انك مثلي يا ولدي

بل

قالت انها كانت ايام قبل في العيد تيلس تصيح

,,

كنت اعزم في هذا اليوم ان اطبق فكرة

ولكن ذاكرتي .. والشغل .. والبروجكتات .. والشيطان .. انسوني

الفكرة بصراحة قرأتها هنا

http://ragtoday.blogspot.com/2007/10/blog-post_10.html

لكن توني اتذكرها فالحمد لله .. وان شا الله العيد القادم او مناسبة اخرى

اممممممممممممممممممممم

العيد القادم ان شا الله اكون تخرجت من الجامعة .. ودخلت في وظيفة

وصار لي راتب .. ويمكن بعد معرس << طالع التخيلات بس

اصلا مب ضامن نفسي اسوي سبمت للموضوع ولا اموت قبلها

اسأل الله ان يطيل عمري بالصالحات ويطيل جميع اعضا من يدخل المدونة واهاليهم

,,

,,

في هذا العيد شعاري يقول

ضحوا ضحاياهم وسال دماؤها ,,,,, وانا المتيم قد نحرت فؤادي

,,

,,

,,

,,

اتمنى للجميع في هذا العيد يوم سعيد .. وضحكة وفرحة

,,

بهذي المناسبة اقصد العيد ابي اقولكم قصة

كان يا مكان

وفي سالف العصر والأوان
حيث الصرقعه والجنان
وقمة الزحفان
,,
في صباحية العرس قام العريس قبل العروسة ودخل إلى المطبخ
وحضر ما لذ وطاب من الطعام
مستخدما أفخر الأواني وأغلاها ثم ذهب وصحا زوجته
ولم يسمح لها بمغادرة السرير لتذهب إلى المطبخ وتتناول الفطور
,,
بل أحضر لها الفطور إلى السرير وبعد أن تناولت الفطور
لم يسمح لها بمغادرة السرير لتذهب إلى الحمام لتغسل يديها
,,
بل أحضر لها الماء والصابون إلى السرير
ثم قال لها ما رأيك حبيبتي أن نشرب فنجان قهوة في غرفة الجلوس
فوافقت وبالطبع لم يسمح لها بأن تحضر القهوة
,,
بل حضرها بنفسه ثم جلس يغازلها
فقال لها : ما رأيك حبيبتي هل أعجبك هذا البرنامج ؟
فأجابت : طبعا هذه هي الحياة الزوجية وألا بلاش
,,,,,
فقال لها : حسنا بما أنها أعجبتك
عليك كل يوم أن تطبقي كل ما رايته